دحض الإدعاء

الحقائق: = وقع الكاتب حمزة زوبع في خطأين: الأول: الحكومة لم تُغيّر من استراتيجيتها من تطوير السكك الحديدية إلى إنشاء خط المونوريل، بل أنجزت وزارة النقل العديد من مشروعات التطوير على رأسها توريد 110 جرارًا من إجمالي 260 جرارًا، وإعادة تأهيل 45 جرارًا من إجمالي 172 جرارًا. = بجانب استلام 658 عربة ركاب جديدة من إجمالي 1300 عربة تعاقدت عليهم الوزارة مع دولة المجر بتكلفة مليار و16 مليون يورو. = استلام القطار الإسباني الأول من إجمالي 7 قطارات من نوع تالجو بقيمة 125.6 مليون يورو، وكل قطار مكون من جرار عربة قوى وعربة بوفيه و5 عربات درجة أولى مكيفة، و8 عربات درجات ثانية مكيفة. = تأهيل 1235 عربة من إجمالي خطة تأهيل 1273 عربة ركاب، والانتهاء من تطوير 90 عربة إسباني مكيفة بورش السكة الحديد. = استلام 131 عربة بضائع للحاويات من إجمالي 140 عربة تعاقدت عليها الوزارة مع مصنع سيماف، والتعاقد على توريد 75 عربة لنقل الغلال، والتعاقد مع سيماف لتوريد 1000 عربة بضائع أخرى. = الانتهاء من أعمال التحسينات وإعادة تأهيل وتطوير 177 محطة، والانتهاء من تطوير 580 مزلقان من اجمالي 1120 مزلقان. ** الخطأ الثاني: تكلفة مشروع المونوريل بالقاهرة 3.5 مليار دولار فقط، وليس 26 مليار دولار كما ادعى حمزة زوبع، بحسب بيان من وزارة التخطيط. = وبحسب بيان من وزارة التخطيط في 25 أكتوبر الماضي، بلغت تكلفة مشروع القطار السريع 23 مليار دولار، بجانب مشروع المونوريل بالقاهرة، بتكلفة 3.5 مليار دولار.