مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها

لا علاقة لنفوق الجمبري في حضرموت بغرق "روبيمار" في البحر الأحمر

لا علاقة لنفوق الجمبري في حضرموت بغرق "روبيمار" في البحر الأحمر
تتضمن (زائف- مفبرك- بوست غير صحيح- خبر غير صحيح- تصريح غير دقيق- تصريح كاذب- صورة مزيفة- مضلل- فيديو مضلل- بوست مضلل- خبر مضلل- عنوان مضلل)
sidq

الكاتب

sidq
خبر نفوق كميات من أسماك الروبيان (الجمبري) بمحافظة حضرموت؛ نتيجة تسرب الأسمدة السامة من السفينة روبيمار، وآخرون يذكرون أن النفوق بسبب رمي مخلفات سامة غير صحيح،فلا علاقة لنفوق الجمبري في حضرموت بغرق 'روبيمار' في البحر الأحمر، حيث يرجع النفوق لأسباب طبيعية؛ نتيجة التغير المفاجئ في درجة حرارة المياه، أو نقص الأكسجين الذائب في مياه البحر، ولقدحدثت الظاهرة في أعوام سابقة على سواحل محافظتي حضرموت والمهرة، وحدثت في يناير الماضي على سواحل ولاية رخيوت، بسلطنة عمان، وذكرت وزارة الثروة الزراعية والسمكية بعمان أن النفوق كان بسبب تغير درجة حرارة المياه، كما أن الباحث في الأحياء البحرية 'عمر خميس بامتيرف'؛ أرجع سبب النفوق الحالي لنقص الأكسجين الذائب في المياه؛ نتيجة لموسم تكاثر أسماك الروبيان، كما أن السفينة 'روبيمار' التي أعلن الحوثيون استهدافها سابقًا، وأعلنت الحكومة اليمنية غرقها مؤخرًا؛ تحمل أكثر من 21 طنًا من الأسمدة، وستؤثر على البيئة البحرية حال تسربها.

الإدعاء

نفوق كميات من أسماك الروبيان (الجمبري) بمحافظة حضرموت؛ نتيجة تسرب الأسمدة السامة من السفينة روبيمار، وآخرون يذكرون أن النفوق بسبب رمي مخلفات سامة.

دحض الإدعاء

لا علاقة لنفوق الجمبري في حضرموت بغرق 'روبيمار' في البحر الأحمر. ◾️ يرجع النفوق لأسباب طبيعية؛ نتيجة التغير المفاجئ في درجة حرارة المياه، أو نقص الأكسجين الذائب في مياه البحر. ◾️ حدثت الظاهرة في أعوام سابقة على سواحل محافظتي حضرموت والمهرة، وحدثت في يناير الماضي على سواحل ولاية رخيوت، بسلطنة عمان، وذكرت وزارة الثروة الزراعية والسمكية بعمان أن النفوق كان بسبب تغير درجة حرارة المياه. ◾️ الباحث في الأحياء البحرية 'عمر خميس بامتيرف'؛ أرجع سبب النفوق الحالي لنقص الأكسجين الذائب في المياه؛ نتيجة لموسم تكاثر أسماك الروبيان. ◾️ السفينة 'روبيمار' التي أعلن الحوثيون استهدافها سابقًا، وأعلنت الحكومة اليمنية غرقها مؤخرًا؛ تحمل أكثر من 21 طنًا من الأسمدة، وستؤثر على البيئة البحرية حال تسربها.