مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تتضمن (زائف- مفبرك- بوست غير صحيح- خبر غير صحيح- تصريح غير دقيق- تصريح كاذب- صورة مزيفة- مضلل- فيديو مضلل- بوست مضلل- خبر مضلل- عنوان مضلل)
الكاتب
nawerny
الإدعاء
هل تستطيع الإبل شرب الماء المالح❓❓❓❓ ادعاء مضلل❌❌❌ الحقيقة ✅✅✅ وفقاً لموقع "مؤسسة حماية الجمال البرية" فالإبل البرية وحدها قادرة على شرب المياه المالحة. وموطن هذه الإبل هو منغوليا والصين. ووفقاً لموقع المؤسسة نفسها: "تمكن الجمل البري من البقاء على قيد الحياة في منطقة جوبي في الصين، والتي كانت لمدة 25 عامًا موقعًا للتجارب النووية. نجا الجمل البري من آثار الإشعاع من 43 تجربة نووية في الغلاف الجوي وهو يتكاثر بشكل طبيعي. في غياب المياه العذبة" وأشار الموقع نفسه إلى أن تحمل شرب المياه المالحة هو أمر ينفرد به هذا النوع من الجمال الموجود في منغوليا والصين. وهذا رابط المقالة: https://www.wildcamels.com/bactrian-camels/ وكان تقرير نشر عبر صحيفة الجارديان قد تناول الأمر نفسه، واصفاً هذا النوع من الجمال بأنه (منفصل ونادر) . وهذا رابط التقرير: https://www.nytimes.com/2001/02/07/science/rare-saltwater-camel-may-be-separate-species.html?referringSource=articleShare:=:https://www.nytimes.com/2001/02/07/science/rare-saltwater-camel-may-be-separate-species.html وبالاستناد لكل ما سبق يمكن أن يوصف الادعاء السابق بأنه مضلل نظراً لاعتماده على نشر صور لإبل عربية أو ما تعرف باسم الـdromedary وعدم تحديده للفصيلة التي عرفت باحتمالها لشرب المياه المالحة.
دحض الإدعاء
هل تستطيع الإبل شرب الماء المالح❓❓❓❓ ادعاء مضلل❌❌❌ الحقيقة ✅✅✅ وفقاً لموقع "مؤسسة حماية الجمال البرية" فالإبل البرية وحدها قادرة على شرب المياه المالحة. وموطن هذه الإبل هو منغوليا والصين. ووفقاً لموقع المؤسسة نفسها: "تمكن الجمل البري من البقاء على قيد الحياة في منطقة جوبي في الصين، والتي كانت لمدة 25 عامًا موقعًا للتجارب النووية. نجا الجمل البري من آثار الإشعاع من 43 تجربة نووية في الغلاف الجوي وهو يتكاثر بشكل طبيعي. في غياب المياه العذبة" وأشار الموقع نفسه إلى أن تحمل شرب المياه المالحة هو أمر ينفرد به هذا النوع من الجمال الموجود في منغوليا والصين. وهذا رابط المقالة: https://www.wildcamels.com/bactrian-camels/ وكان تقرير نشر عبر صحيفة الجارديان قد تناول الأمر نفسه، واصفاً هذا النوع من الجمال بأنه (منفصل ونادر) . وهذا رابط التقرير: https://www.nytimes.com/2001/02/07/science/rare-saltwater-camel-may-be-separate-species.html?referringSource=articleShare:=:https://www.nytimes.com/2001/02/07/science/rare-saltwater-camel-may-be-separate-species.html وبالاستناد لكل ما سبق يمكن أن يوصف الادعاء السابق بأنه مضلل نظراً لاعتماده على نشر صور لإبل عربية أو ما تعرف باسم الـdromedary وعدم تحديده للفصيلة التي عرفت باحتمالها لشرب المياه المالحة.