بوست منتشر على فيس بوك بيقول "الممثل المصري الأصيل رامي عبد الشكور مالك ابن فلتاقوس البار يحصد جائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم "روه ايمن راه بوسدي" وهو أول مصري عربي يفوز بهذه الجائزة العالمية.. وكانت بداية رامي مالك بداية مغمورة حيث اكتشفه المخرج مجدي أبو عميرة وأسند له دور مهم في مسلسل "أحلام لا تنام" قبل انطلاقه للعالمية... مبروك للسيسي.. مبروك لصقور المخابرات.. مبروك لمصر.. تحيا مصرررررر".
– الحقيقة إن البوست فيه أكتر من معلومة غير صحيحة، بداية من اسمه واسم الفيلم اللي أخد عنه جايزة أفضل ممثل في مهرجان الأوسكار، وصولًا لبداية مسيرة الفنية.
– رامي مالك اتولد في أمريكا (12 مايو 1981) في لوس أنجلوس. والده اسمه سعيد مالك ووالدته نيللي عبدالملك، مهاجرين مصريين في الولايات المتحدة، وينحدران من عائلة قبطية تعيش في قرية فلتاؤس – مركز سمالوط (المنيا).
– فيلم الجايزة اسمه “بوهيميان رابسودي” أو الملحمة البوهيمية مش زي البوست ما قال إنه فيلم “روه ايمن راه بوسدي”، اللي قدم فيه سيرة المطرب والموسيقي البريطاني فريدي ميركوري.
– البوست بيقول المخرج مجدي أبو عميرة هو من اكتشف رامي مالك، في مسلسل “أحلام لا تنام”، لكن الحقيقة إن رامي مشاركش في أي عمل مصري درامي، بخلاف إنه حديثه بالعربية مكسر.
– في نفس وقت عرض مسلسل “أحلام لا تنام” في 2006 كان أول ظهور سينمائي لرامي في الفيلم الأمريكي “ليلة في المتحف”. وكمان رامي كان قبلها بيشتغل في التمثيل من 2004 بظهوره في المسلسل الأمريكي “بنات جليمور”.
* حسب كلام عائلته في قرية فلتاؤس، آخر زيارة له لمصر كانت في عام 2003.