- الداعية عصام تليمة قال على قناة مكملين: تعليقا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بخصوص الرسوم المسيئة: "هو محمد بن زايد مش أول الأزمة راح وقاله نؤيدك".
– الكلام ده غير صحيح، محمد بن زايد لم يسافر فرنسا خلال الأزمة، والإمارات لم تُعلن تأييد فرنسا كما لم تؤيد مقتل المدرس.
– ولي عهد الإمارات، محمد بن زايد أجرى اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي في 1 نوفمبر 2020، أعلن فيه الإمارات موقفها الرسمي على لسان ولي العهد اللي قال نصًا: “نرفض خطاب الكراهية الذي يسيء إلى العلاقة بين الشعوب ويؤذي مشاعر الملايين من البشر ويخدم أصحاب الأفكار المتطرفة، وكذلك بشكل قاطع أي تبرير للإجرام والعنف والإرهاب”.
– محمد بن زايد أضاف: “النبي محمد يمثل قدسية عظيمة لدى المسلمين ولكن ربط هذا الموضوع بالعنف و تسييسه أمر مرفوض”.
– وزير الخارجية الإماراتي, أنور قرقاش كان قد صرح في مقابلة مع صحيفة ألمانية علق فيه على خطاب الرئيس الفرنسي لمحاولة احتواء غضب المسلمين، وقال نصًا: “”كمسلم، أشعر بالإهانة من بعض الرسوم الكاريكاتورية.. لكن كإنسان مفكر أرى أن السياسة تحوم حول هذا الموضوع.. كلمات الرئيس الفرنسي أُخرجت من سياقها عن عمد، ويجب الاستماع إلى ما قاله ماكرون فعلا، إنه لا يريد أن ينعزل المسلمون في الغرب”.
– أزمة فرنسا مع العالم الإسلامي بدأت يوم 16 أكتوبر 2020,، وتسببت في غضب وتنديد المسلمين بسبب تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اللي اعتبرت مسيئة للإسلام واللي قال فيها: “لن نتخلى عن الرسومات والكاريكاتيرات وإن تقهقر البعض”، وذلك تعليقًا على حادثة مقتل مدرس فرنسي، عرض رسوم مسيئة للنبي محمد في مدرسة، على يد مسلم شيشاني، وظهور حملات في عدة بلاد عربية وإسلامية لمقاطعة البضائع الفرنسية.