مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
يتداول عشرات الآلاف من مستخدمي فيسبوك صورا يدّعي ناشروها
دخول 20 مليون صيني في الدين الإسلامي بعد أن ثبت أن وباء كورونا لايصيب المسلمين الله أكبر الحمد لله على نعمة الإسلام
لنشرالدينشاركمنشورفيعشركروبات
الخبر بين يديك
تغريدة منتشرة بشكل كبير جدًا منسوبة للفنان محمد هنيدي، مكتوب فيها: فلانتاين ايه اللى عايزين تحتفلوا بيه ده مصر الاولى عالميا في نسب الطلاق والأولى بردو فى معلش نستحمل عشان العيال.
محمد أنور، نجم مسرح مصر، نشر تغريدة على حسابه الرسمي بموقع تويتر، مكتوب فيها فيها: حسب الإحصائيات في مصر نسبة الإناث ٧٠٪ و نسبة الرجال ٣٠٪ و مع ذلك تلاقي ٩٥٪ من البنات مرتبطين . متخيلين كمية البركه اللي موجوده في الرجالة.
السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق قال خلال حواره ببرنامج اليوم، المذاع على فضائية دي إم سي: معلقا عن الدور المصري في أفريقيا: الأزهر الشريف يستضيف عشرات الآلاف يمكن 40 أو 50 ألف طالب من أفريقيا.
بخلاف واقعة ترحيل الصحفية البريطانية، بيل ترو في 2018، التي ذكرها بيان الهيئة العامة للاستعلامات، فإن المراسلين الأجانب تعرضوا لمضايقات خلال السنوات الماضية.
في فبراير 2019، احتجزت سلطات مطار القاهرة مراسل صحيفة نيويورك تايمز، ديفيد كيركباتريك، لعدة ساعات، بمجرد وصوله للمطار وبعدها أجبرته على العودة للندن ومنعه من دخول مصر.
كيركباتريك، الذي تولى مسئولية مكتب نيويورك تايمز في القاهرة من 2011 إلى 2015، صادرت السلطات الهاتف الخاص به واحتجزته بدون طعام أو مياه لمدة 7 ساعات، بحسب ما نقلت نيويورك تايمز.
كان تعليق ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، على ترحيل كيرباتريك، إنه من حق أي دولة أن تقوم بمثل هذا الإجراء وإن هناك حوادث مماثلة وقعت في دول غربية، بحسب ما نقلت عنه وول ستريت جورنال.
في 2016، حصلت واقعة مشابهة، وجرى ترحيل مراسل صحيفة لاكروا الكاثوليكية الفرنسية وإذاعة آر تي إل، ريمي بيغاليو، بعد احتجازه في المطار لمدة 30 ساعة، أثناء عودته من عطلة في فرنسا، رغم أنه يعمل مراسل في مصر قبل هذا التاريخ بعامين.
الخارجية الفرنسية وقتها علقت على قرار ترحيله، وقالت إنها تأسف بشدة وقدمت مذكرات للحكومة المصرية لمراجعة القرار.
في 2017، مدير مكتب الإيكونومست روجر ماكشين في القاهرة، كتب مقال عن المضايقات اللي بيتعرض لها خلال العمل في مصر، بعد اتهام الخارجية للصحيفة بأنها تقف في صف من عزموا تقويض مصر.
ماكشين اعتبر إن من ضمن طريقة التعامل السيئة اللي بيتعرض ليها المراسلين الأجانب في مصر هي وصف وسائل الإعلام المحلية لهم بالجواسيس وطرد بعضهم من البلاد.
في سبتمبر 2019، نشر ديكلان والش، مدير مكتب نيويورك تايمز في مصر، مقالًا حكى فيه قصة هروبه من القاهرة في 2017 بعد ما وصلته معلومات إنه قد يلقى القبض عليه. وقال إنه واصل عمله من مصر لكن وسط أجواء صعبة منها توقف الاعتمادات والتأشيرات، والتهديدات ومقالات التشهير التآمرية في الصحافة المؤيدة للحكومة.
تصريح ضياء رشوان جاء خلال بيان رسمي من الهيئة العامة للاستعلامات.