مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
صور منتشرة بشكل كبير جدًا للبابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، وهو بيطلق حمامتين، مع تعليق: بابا الفاتيكان فرانسيس بيحتفل بانتهاء العام الصعب دا فاطلق حمامتين كرمز للسلام للسنة الجديدة واحده هاجمها غراب والتانيه هاجمها نورس ربنا يستر ع السنة الجديدة
سنويًا، بالتزامن مع احتفالات عيد الميلاد حول العالم، بوستات وأخبار تنتشر،لتصريح بابا الفاتيكان، بيقول فيه: الاحتفال بأعياد الميلاد جاهلية وصورة زائفة تصور حكاية خرافية مائعة لا وجود لها في الإنجيل.
صورة منتشرة بشكل كبير جدًا لقرار منسوب لوزير التعليم العالي والبحث العلمي، يتضمن استخدام المستشفيات الجامعية وملحقاتها كمستشفيات عزل صحي، وتعطيل الدراسة في الجامعات والمعاهد، وتأجيل الامتحانات حتى 30 يناير.
الحقائق: الرقم الرسمي المعلن لضحايا حادث سقوط صخرة الدويقة 119 حالة وفاة وليس 80، كما أصيب 55 شخصًا، ودمر أكثر من 166 منزلاً. أهالي المنطقة لم يعترفوا بتلك الأرقام وأعلنوا مرارا أن العدد أكبر من ذلك، وأن هناك مفقودين لم يتم انتشال جثثهم من تحت الأنقاض، وكذلك استخراج رفات وجثث مجهولة الهوية ولم تنسب إلى أحد. في اليوم الأول: أخرجت فرق الإنقاذ 39 شخصًا حيًا وانتشلت 26 جثة. في اليوم الثاني: أخرجت فرق الإنقاذ 14 آخرين، وانتشلت 9 جثث. في اليوم الثالث: تباطئت عمليات الإنقاذ مما دفع الأهالي لمشاركة فرق الإنقاذ العمل باستخدام الأدوات البدائية للحفر ما بين الجراكن والمعاول. في اليوم الرابع: بدأ تراجع الأجهزة الحكومية عن عملية الإنقاذ. حاولت الحكومة الانسحاب أكثر من مرة من المشاركة في الإنقاذ بعد أول عشرة أيام. استمرت عمليات البحث عن المفقودين شهرا تحت ضغط الأهالي وبعدد محدود من أفراد الدفاع المدني. اتهم الأهالي فرق الإنقاذ بردم منزل لم ينتهِ بعدُ استخراج الجثث منه. انتهت رسميًّا عمليات البحث مع وصول عدد الضحايا إلى 119 قتيلًا، بينما أُصر الأهالي أن أعداد القتلى كانوا أكثر بكثير، حيث كانت أسر بأكملها لا زالت داخل بيوتها في الصباح. ما يدعم هذه الفرضية، هي قوائم الشهداء والمفقودين التي أعلن عنها الأهالي. النيابة رفضت احتساب الأشلاء ضمن عدد ضحايا الكارثة، وكان مبررها أن تصاريح الدفن تُصدر لأشخاص معلومة فقط وليس لأشخاص مجهولة الهوية.
تنفي وزارة التعليم  بحكومة الوفاق الوطني صحة ما يتم تداوله عبر منصات التواصل الإجتماعي حول قيامها بزيادة عشرين درجة لطلبة الشهادة الثانوية الليبية.