مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
مرتضى منصور، خلال حديثه امبارح لقناة «أبوظبي الرياضية» على هامش حفل قرعة دور الـ 16 ببطولة كأس زايد للأندية العربية، ترجى رئيس هيئة الرياضة السعودية تركي آل الشيخ بدفع مبلغ مالي قيمته مليون ونصف المليون دولار كدية لأهالي شهداء مذبحة بورسعيد لتخفيف العقوبة عن المحكوم عليهم بالإعدام، وخلال الحلقة أعلن مقدم البرنامج يعقوب السعدي، إن آل الشيخ تواصل مع كنترول البرنامج وقال الدية مدفوعة.
من خلال أداة تقدر تستخدم مختلف الخرائط من خلال نافذة واحدة بتجمع ما بين رؤية الأماكن بطرق عرض وبحث مختلفة ميزة الأداة إنها بتوفر الوقت وكمان تسهل بحثك عن مكان معين.
مثلا من خلالها تقدر تشوف مكان معين من خلال خدمة جوجل ستريت فيو وخرائط جوجل وكمان الرؤية الفوقية عين الطائر في مكان واحد.
كل ما عليك سوى أنك بعد تفتح موقع الأداة تضغط على ، وبتنتقل لصفحة تانية فيها مساحة خالية فوق الخرائط بتحدد فيها المكان اللى حابب تبحث عنه.
الأداة جزء من مشروع أكبر للخرائط لما تدور أكتر فيها هتلقى إمكانات أكتر للبحث عبر الخرائط، وفيها كمان أوبشن إنك تعمل خريطتك المزدوجة الخاصة بيها وتضمينها في موقع إلكتروني.
بوست منتشر وبيعاد نشره من فترة للتانية، وواحدة من نسخه وصلت 200 ألف شير، بيقول إن أبلغت المخابرات المصرية الرئيس السادات بأن إثيوبيا بدأت فى بناء سدود على مجرى النيل. أرسل السادات لإثيوبيا علنا احتجاجا بأنها اخترقت الاتفاقات الدولية وأنه ليس من حق أي دولة على مجرى النيل أن تبنى سدا دون موافقة جميع دول حوض النيل. أنكرت إثيوبيا علنا بنائها لأي سدود. أرسل السادات علنا أيضا لأمريكا والأمم المتحدة والمنظمات الدولية احتجاجه على بناء السدود الأثيوبية. فردوا عليه علنا أيضا أن إثيوبيا لا تبنى سدودا. سجل السادات جميع الردود العلنية بعدم وجود سدود فى إثيوبيا وأرسل 6 طائرات مصرية ولونها بلون واحد وبدون علم مصر وضرب السدود كلها من مطار بجنوب السودان. هاجت إثيوبيا و أرسلت للأمم المتحدة و جميع المنظمات الدولية تشكو مصر أنها ضربت السدود. لا وأرسلت الأمم المتحدة إلى السادات مستنكرة ضربه للسدود وتتهمه باختراق حدود دولة أخرى. أنكر السادات و قال: هل يوجد سدود في إثيوبيا!!!؟.ألم تبلغونا بعدم وجود سدود هناك.فكيف لنا أن نضرب شيء لا وجود له؟؟؟؟؟.
في أوقات نكون محتاجين نحتفظ بصور أو ستوريز أو فيديوهات منشورة من خلال تطبيق المملوك لانستجرام، خاصة لو كانت الحاجات دي مهمة ومحتاجينها في شغل أو شىء ما.
فيه أداة بسيطة اسمها ممكن خلالها نقدر نحتفظ بمحتوى حسابات معينة، خاصة إذا كنا نتوقع إنه يتم حذفها في وقت لاحق، وتتعلق بمشكلة أو قضية مهمة.
بمجرد ما تضع هاندل الحساب أو اسم الدخول الخاص بالحساب، بيتم استعراض بياناته ووقتها تحدد إيه ممكن تنزله حسب اختياراتك.
حوار مجلة مصر للطيران حورس مع الفنانة الأمريكية درو باريمور🤔😎
خلال الساعات اللي فاتت انتشر أخبار وبوستات عن قيام مجلة حورس، التابعة لشركة مصر للطيران، بـفبركة حوار مع الفنانة الأمريكية درو باريمور، وإن ده فضيحة دولية لمصر خصوصًا بعد نفي المتحدث باسم باريمور اجرائها للحوار، ونشر الخبر في وسائل إعلام عالمية زي هافنغتون بوست وترافيل إنسايدر وغيرهم للموضوع.
الموضوع بدأ بإن كاتب ومحلل سياسي اسمه آدم بارون، كان مسافر على خطوط مصر للطيران، وقرأ الحوار في مجلة حورس فشك فيه بسبب لغته السيئة وأخطائه الإملائية ولإن صعب إن باريمور تقول الكلام المكتوب في الحوار، وصور الحوار ونشره على تويتر ووصفه بإنه سيريالي.
الغريب في الحوار كانت صياغته ونوعية الأسئلة، مقدمته على سبيل المثال كانتمن المعروف أن باريمور كان لديها أكثر من 17 علاقة وخطبة وزواج، ويعتقد علماء النفس أن سلوكها هذا يعد طبيعيا لأنها افتقدت دور الرجل القدوة في حياتها بعد انفصال والديها عندما كان عمرها تسع سنوات فقط، منذ ذلك الحين سعت باريمور لا إراديا للحصول على الاهتمام والرعاية من الرجال في حياتها، لكن للأسف لم تمض الأمور كما خططت دائما، وحتى الآن لم تنجح في أي علاقة لأسباب مختلفة.
ناس كتير شاركت صور الحوار وتغريدة بارون، والموضوع وصل لفريق عمل باريمور، والمتحدث باسمها نفى لموقع هافنغتون بوست إجراء الفنانة أي حوار مع مجلة حورس، وقال إنهم بيتواصلوا مع شركة مصر للطيران بخصوص الموضوع.
صحفي في بي بي سي نشر تغريدة على تويتر منشن فيها مصر للطيران، وبيطلب منهم توضيح إزاي ينشروا حاجة مفبركة بالشكل ده، وحساب مصر للطيران رد عليه وقال: المقابلة أجرتها الدكتورة عايدة تيكلا الرئيس السابق لرابطة هوليود للصحافة الأجنبية وأحد أعضاء التصويت في غولدن غلوب.
إحنا كمان بعتنا لمصر للطيران وردوا علينا أكدوا صحة إجراء الحوار، ونفوا إنه حوار مفبرك.
الصحفية عايدة تيكلا كتبت في حسابها على تويتر إنها بالفعل أجرت الحوار ده مع باريمور في نيويورك، وإن الحوار صحيح تمامًا ومش. وأضافت إنها شغالة في مصر مع مجلتي حورس ونص الدنيا وبتنتج لهم مواد صحفية، وإن المجلات دي من حقها تعديل محتوى الحوار المنشور بما يتفق مع رؤيتهما وسياستهما التحريرية وبما لا يخل بسياق المعلومات الواردة به.
في ناس شككت في صحة التويتات دي وفي صحة الحساب، فخرجت عايدة تيكلا في فيديو مصور، نشرته أمل فوزي رئيس تحرير مجلة “حورس”، وأكدت نفس الكلام اللي قالته في التويتات، وقالت إن حوار درو تم في اللقاء الصحفي اللي أجرته الممثلة في نيويورك مع أعضاء جمعية الكتاب والنقاد الأجانب بهوليود.
تيكلا كمان بررت، في اتصال هاتفي مع بي بي سي، الضجة اللي عملها الحوار بإنه تحفظ من قبل الممثلة وطاقم عملها على طريقة صياغة مقدمة الحوار المترجم عن الإنجليزية في المجلة.
إلى الآن لم يصدر تعليق جديد من فريق عمل باريمور على رد مصر للطيران والصحفية عايدة تيكلا.