مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ليس صحيحًا، ذلك أن ترتيب مصر في مستوى جودة الطرق كان 29 خلال العام 2019، وذلك بعدما سجلت المرتبة 43 خلال عام 2018، أي تقدمت 14 مرتبة فقط. والمثير أنه رغم تقدم مصر في مستوى جودة الطرق، لكن ترتيبها في مؤشر حوادث السيارات 118 من أصل 183 دولة.
🔹 بدأت مصر في التقدم في ترتيب جودة الطرق بداية من عام 2014، والتي كان ترتيب مصر 118 على مستوى العالم.
🔹 في عام 2015 سجلت مصر المرتبة 110 أي تقدمت 8 مراكز فقط.
🔹 في 2016 سجلت مصر المرتبة 108 أي تقدمت مركزين فقط.
🔹 في 2017 سجلت مصر المرتبة 76 أي تقدمت 32 مركز.
🔹 في 2018 سجلت مصر المرتبة 43 أي تقدمت 33 مركزك.
مصر لم ترسّم حدودها البحرية إلا مع دولة قبرص فقط، ولاتزال هناك مشاورات مع دولة اليونان لإبرام اتفاقية لترسيم الحدود، لكن اليونان يجب ترسَم حدودها البحرية مع تركيا في بحر إيجة المتنازع عليه بين الدولتين. كما ترفض مصر تقديم طلبات لترسيم حدودها الشرقية مع إسرائيل، لأن هذا يضيع حق الدولة الفلسطينية في ترسيم حدودها بنفسها
أعلنت منظمة الصحة العالمية، في مؤتمر صحفي، أمس، أنَّ الموجة الثانية لفيروس كورونا كوفيد 19 بدأت في إيران، وإنَّ مصر في الموجة الأولى لانتشار الفيروس حالياً، وبعد انحسار الأعداد قد نرى موجة ثانية تأتي معها زيادة جديدة لأعداد المصابين، كما توقع معهد روبرت كوخ الألماني لأبحاث الأمراض المعدية، موجات ثانية وثالثة من الفيروس.
❌ الذي قاله العميد محمد سمير أن هناك حالة من التشكيك في كل شيء تحدث على مدار السنوات الماضية من خلال بث الشائعات خاصة من خلال السوشيال ميديا وأرجع ذلك إلى بروتوكولات حكماء صهيون ودعا الشباب إلى قراءة ما كتبه الدكتور عبدالوهاب المسيري مضيفًا مهم جدًا كل ما هتقرا، وكل ما هتتبحر، وكل ما هتتوسع تيجي بقى تشوف الحاجات، دي ذهنك علطول بيربط، انا قريت كذا بيقول الحاجة الفلانية دي فبتقدر تفلتر بسهولة. جاء ذلك أمس من خلال برنامج مساء الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان على قناة
✅ فريق صفحة صحيح مصر انطلاقًا من هدف انشاء الصفحة وهو تدقيق التصريحات حتى تكوّن القاريء على أساس صحيح وجد الإجابات من خلال الأسئلة التالية.
لم تستخدم أي من دول العالم قانون الطوارئ لإدارة المستشفيات الخاصة لمواجهة كورونا سوى إسبانيا فقط التي أممت المستشفيات، بينما اعتمدت معظم دول العالم على اتفاقات بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص، للتعاون سويا من أجل مواجهة فيروس كورونا.
تصريح علي عبدالعال جاء خلال الجلسة العامة بمجلس النواب.
نفت منظمة الصحة العالمية، الشهر الماضي، الادعاءات بأن درجات الحرارة فوق 25 درجة مئوية تقي من الإصابة بفيروس كورونا.
وقالت إن التعرّض للشمس أو لدرجات حرارة أعلى من 25 درجة مئوية لا يقيك من الإصابة بمرض فيروس كورورنا كوفيد19.
وأكدت أنه يمكن الإصابة بمرض كوفيد19 أياً كانت حرارة الطقس أو الشمس. فالبلدان الحارة الطقس تبلغ أيضًا عن حالات عدوى بكوفيد19.
وفي تصريح آخر بنفس الشهر، أكد المدير التنفيذي لبرنامج طوارئ منظمة الصحة العالمية، الدكتور مايكل ريان، عدم وجود أي دلائل على أن ارتفاع درجة حرارة الطقس يؤثر على الفيروس خارج جسم الإنسان، إلا أن تبريد جسم المريض بكوفيد19 يؤثر على سلوك الفيروس داخل الجسم.
نفي الصحة العالمية الأخير لادعاء تأثير درجة الحرارة على الحد من انتشار الفيروس، ليس الأول، إذ سبقه عدة تحذيرات أبرزها في مطلع مارس الماضي، حين وصفت المنظمة الأمر بـأمل زائف، وأكدت أنه لا دليل على أن ذلك سيحدث لكنها أملت في تحقيقه.
وقال المتحدث الدكتور مايكل ريان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بالمنظمة: علينا أن نفترض أن الفيروس سيستمر في امتلاك القدرة على الانتشار، وإنه لأمل زائف القول إنه سيختفي في الصيف مثل الإنفلونزا، نأمل في حدوث ذلك، وسيكون هبة من الله، لكن لا يمكننا افتراض هذا، ولا دليل حتى الآن على أن ذلك سيحدث، لذا علينا مكافحة الفيروس حاليا لا أن نعيش على أمل أنه ربما يختفي.
هذا التحذير سبقه آخر في فبراير، اختصه ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، الدكتور جون جبور، بالوضع في مصر، إذ قال إنه لا يوجد إثبات علمي يقر بأن ارتفاع درجات الحرارة يحد من ظهور وانتشار فيروس كورونا.
وقال جبور إنهم يأملون ذلك لكن يصعب التنبؤ بما إذا كان كورونا سيكون مثل الإنفلونزا التي يقل انتشارها مع ارتفاع درجات الحرارة، وذلك لأن كورونا فيروس جديد واختفائه في الصيف سيخضع لخصائصه وأنماطه واتجاهاته وقت ارتفاع درجات الحرارة.
تصريح محمد حساني، جاء خلال اجتماع لجنة الصحة بمجلس النواب.