مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تتضمن (زائف- مفبرك- بوست غير صحيح- خبر غير صحيح- تصريح غير دقيق- تصريح كاذب- صورة مزيفة- مضلل- فيديو مضلل- بوست مضلل- خبر مضلل- عنوان مضلل)
الكاتب
Saheeh Masr
صرح مصطفى بكري أن نظام مبارك أفرج عن سعد الدين إبراهيم بعد ضغوط أمريكية لكن التصريح غير دقيق ولم يفرج مبارك عن سعد الدين إبراهيم ولكنه حصل على حكم نهائي بالبراءة في مارس ٢٠٠٣.
الإدعاء
نظام مبارك أفرج عن سعد الدين إبراهيم بضغوط أمريكية رغم الأحكام القضائية النافذة ضده لتلقيه أموال من الخارج
دحض الإدعاء
الحقائق:
** تصريح مصطفى بكري غير دقيق، الرئيس الأسبق حسني مبارك لم يصدر قرارًا بالإفراج عن الدكتور سعد الدين إبراهيم، مؤسس مركز ابن خلدون، رغم ما صدر ضده من أحكام قضائية، بعد اتهامه بتلقي مساعدات أجنبية، والاساءة لسمعة مصر في الخارج بتقديم بيانات وشائعات كاذبة عن تزوير الانتخابات واضطهاد المسيحيين.
= ولكن، أُفرج عن سعد الدين إبراهيم بعد حصوله على حكم قضائي نهائي بالبراءة في مارس 2003، من محكمة النقض، وليس عفوًا رئاسيًا.
= في البداية، في يوليو 2002، أصدرت محكمة أمن الدولة العليا، حكمًا بالسجن 7 سنوات على سعد الدين إبراهيم وثلاثة من العاملين معه في مركز ابن خلدون، بعد إدانتهم بتلقي تمويلات من عدة جهات منهم حلف شمال الأطلسي وجامعة حيفا بإسرائيل من دون اخطار الحكومة المصرية، واذاعة اخبار وبيانات كاذبة ومغرضة حول اضطهاد المسيحيين، وتزوير الانتخابات.
= في ديسمبر 2002، تقدم سعد الدين إبراهيم بطعن على الحكم، وفى أول جلسات النقض أفرجت عنه المحكمة لحين الفصل في القضية، وبعدها حصل على الحكم النهائي بالبراءة في مارس 2003.