الناشرون
إيمان مصطفى
سلوى عبدالجبار منصور منصور
بن علي
زينب القاضي
مضلل
توصلت منصة حقيقة إلى أن الادعاء مضلل؛ إذ تعود الصورة إلى إلقاء مجموعة شباب القبض على امرأة كبيرة بالسن في المكلا.
وبعد إجراء البحث العكسي للصورة بواسطة عدسة جوجل تبين أنها من حارة جمعان بمدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، شرقي اليمن، لحادثة وقعت في كانون الثاني يناير 2022، بينما كان
أول نشر لها في اليوم التالي من الواقعة التي تم فيها اتهامها بالسرقة لتطعم أولادها دون سؤالها عن السبب وكيف وضعها المعيشي حسب تقرير موقع
قناة العربية آنذاك.
ونالت الصورة استعطاف أغلب اليمنيين وحصلت العجوز على مكافأة مالية حسب تقرير موقع
قناة كردستان24.
ويواجه اليمنيين ظروف قاسية نتيجة تدهور الإقتصاد وانهيار الريال اليمني منذ عشر سنوات من الصراع الامر الذي جعل اغلب المواطنين تحت خط الفقر.
وفي تقرير لشبكة الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS NET) رصده
موقع مسار للإعلام أنها كشفت عن 4.8 مليون يمني مهددون بفقدان المساعدات الغذائية بين يونيو وسبتمبر 2025، بسبب تخفيضات كبيرة في التمويل
وفي
الاجتماع الذي عقده مجلس الوزراء بالعاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس الوزراء سالم صالح بن بريك تداول عدداً من الأفكار والرؤى لمواصلة مسار الإصلاحات المالية والإدارية، والإيفاء بالالتزامات الحتمية للدولة وفي المقدمة رواتب الموظفين وتحسين الخدمات، إضافة إلى تعزيز الإيرادات وتنويعها وتوسيع أوعيتها وضمان وصولها إلى الحساب الحكومي العام، وضبط وترشيد النفقات بحيث تقتصر على الإنفاق الحتمي والضروري، وبما يؤدي إلى تحقيق الاستقرار المالي والنقدي.
ويواصل البنك إعلانه لبيع العملة الأجنبية للمزاد رقم (14-2025) للحد من تدهور العملة في ظل وصول الريال اليمني إلى 2700مقابل الدولار الواحد حسب
قناة الجمهورية
فيما أكدت ثلاث منظمات أممية خطورة وضع الأمن الغذائي في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية، حيث يعاني ما يقرب من نصف السكان من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ويكافحون لتوفير وجبتهم التالية.
وحذرت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، في بيان مشترك، من أن انعدام الأمن الغذائي يهدد أكثر من نصف سكان مناطق سيطرة الحكومة اليمنية جنوب البلاد
حسب تقرير موقع قناة العربية.