– الكلام ده غير صحيح. الصور من عام 2004 كانت موجودة في معرض بمدينة شيكاغو الأمريكية بعنوان “الاضطهاد والعقيدة”، بيحكي عن الاضطهاد اللي بيتعرض له أتباع حركة “فالون غونغ” الروحية المحظورة في الصين.✅✅
– عدم صحة الصورة لا ينفي إن مسلمي الإيغور بيتعرضوا للاضطهاد وانتهاك حقوق الإنسان من السلطات الصينية. تقارير صحفية وحقوقية كتير بتتكلم عن احتجاز نحو مليون فرد من أقلية الإيغور المسلمة في الصين في “مراكز لمكافحة التطرف”، وإن منطقة الإيغور ذات الحكم الذاتي تحولت إلى “معسكر اعتقال هائل”.
– بعض الصحف تحدثت عن أوامر من الحكومة الصينية للمسلمين الإيغور بتسليم جميع المصاحف وسجاجيد الصلاة وغيرها من المتعلقات الدينية، وإلا سيواجهون “عقوبة”، وشملت الإجراءات منع إطلاق اللحى وارتداء النقاب في الأماكن العامة ومعاقبة من يرفض مشاهدة التلفزيون الرسمي، وكمان هدم المساجد، وحظر لغة الإيغور من المدارس، واستخدم الحمض النووي لمراقبة السكان.
– الحكومة الصينية بتقول إن الاجراءات دي جزء من حملتها لمواجهة التطرف، وإن “ميليشيات الإيغور تشن حملة عنف تشمل التآمر للقيام بعمليات تفجير وتخريب وعصيان مدني من أجل إعلان دولة مستقلة”.
– استخدام صورة غير حقيقية لدعم قضية حقيقية ممكن يضر أكتر ما ينفع.