"احنا معندناش أزمة إنتاج وتوليد كهرباء من أيام حسني مبارك"
أحمد عطوان - مقدم برنامج "الشارع المصري" - قناة "الشرق"
التصحيح: ⬇️⬇️
◾ الكلام ده غير دقيق. ✅
◾ واجهت مصر في آخر 3 سنوات من عهد الرئيس محمد حسني مبارك، أزمة في إنتاج الكهرباء مقابل الاحتياجات، حيث كانت القدرات الفعلية للمحطات أقل من الحمل الأقصى للاستهلاك، بحسب تقارير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والشركة القابضة للكهرباء. ✅
◾ في عام 2008/ 2009 كانت القدرات الفعلية لمحطات إنتاج الكهرباء تبلغ 21 ألف و254 ميجاوات، بعجز بلغ 76 ميجاوات عن الحمل الأقصى للاستهلاك البالغ 21 ألف و330 ميجاوات. ✅
◾ وارتفع عجز الإنتاج في العام 2009/ 2010 ليصل إلى 901 ميجاوات، حيث بلغت القدرات الفعلية للمحطات في هذا العام 21 ألف و 849 ميجاوات، وبلغ الحمل الأقصى للاستهلاك 22 ألف و750 ميجاوات. ✅
◾ وفي العام الأخير من حكم مبارك، 2010/ 2011، سجل عجز الإنتاج 866 ميجاوات، إذ بلغت القدرات الفعلية للمحطات في هذا العام 22 ألف و604 ميجاوات، فيما بلغ الحمل الأقصى للاستهلاك 23 ألف و470 ميجاوات. ✅
◾ استمرت تلك الأزمة حتى عام 2012/ 2013، وهو العام الذي جاوزت فيه القدرات الفعلية لإنتاج الكهرباء الحمل الأقصى بنحو 2000 ميجاوات، وإن ظلت أزمة انقطاع الكهرباء قائمة بسبب العجز عن توفير الوقود. ✅
◾ يدعم هذه البيانات تصريحات المسؤولين في تلك الفترة، ففي حوار صحفي في سبتمبر 2010، برر الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء آنذاك، انتهاج الحكومة سياسة "تخفيف الأحمال" بوجود عجز في الإنتاج وارتفاع الاستهلاك عن قدرات المحطات. ✅
⭕️ القدرات الفعلية لتوليد الكهرباء، بحسب النشرة السنوية لإحصاءات الكهرباء والطاقة الصادرة عن "المركزي للإحصاء":
◾ 2008/ 2009: 21 ألف و254 ميجاوات.
◾ 2009/ 2010: 21 ألف و 849 ميجاوات.
◾ 2010/ 2011: 22 ألف و604 ميجاوات.
◾ 2011/ 2012: 23 ألف و811 ميجاوات.
◾ 2012/ 2013: 29 ألف و 74 ميجاوات.
◾ 2013/ 2014: 31 ألف و149 ميجاوات.
⭕️ الحمل الأقصى للاستهلاك خلال هذه السنوات، بحسب التقرير السنوي لشركة كهرباء مصر:
◾ 2008/ 2009: 21 الف و330 ميجاوات.
◾ 2009/ 2010: 22 الف و750 ميجاوات.
◾ 2010/ 2011: 23 ألف و470 ميجاوات.
◾ 2011/ 2012: 25 ألف و705 ميجاوات.
◾ 2012/ 2013: 27 ألف ميجاوات.
◾ 2013/ 2014: 26 ألف و140 ميجاوات.