– البوست ده مفبرك بالكامل. مفيش أي دليل عليه ولا ذكر له في أي مرجع. ✅✅
– بحسب سفير مصر الأسبق في إثيوبيا، روبير إسكندر، إثيوبيا لم تحاول إنشاء سدود على النيل سوى في عام 1992، وقتها كان سفير مصر هناك، واثيوبيا طلبت أول قرض من بنك التنمية الأفريقي لبناء سد، تعني بعد موت السادات بـ11 سنة.
– البوست بدأ ينتشر من وقت تفاقم أزمة سد النهضة مع إثيوبيا كدليل على إن العمل العسكري هو الحل، لكنه في الواقع ملوش أي أساس من الصحة، واللواء نصر سالم، رئيس جهاز الإستطلاع الأسبق بالمخابرات الحربية، أكد إن الحديث عن ضرب الرئيس الأسبق محمد أنور السادات، لسدود إثيوبية ما هى إلا “نكتة هدفها تعميق الأزمة الحالية”.
– بالفعل كان في أزمة بين مصر وإثيوبيا خلال حكم السادات بسبب رغبة السادات في إنشاء تفريعة للنيل تنقل المياه إلى سيناء ثم إسرائيل، وبدأ التوتر مع إثيوبيا بعد حرب 1973 والاتجاه لاتفاقية السلام مع إسرائيل حين أعلن السادات فى أحد خطاباته أنه سوف يعمل على إنشاء بئر زمزم جديد لإسرائيل من مياه النيل دعماً لاتفاقية السلام، بحسب السفير المصري السابق روبير إسكندر.