– الكلام ده طبعًا غير صحيح، بحسب أحكام القضاء، كان في نية مبيتة للقتل.✅✅
– محكمة النقض، أعلى جهة قضائية في مصر، في حكمها بتأييد حكم الإعدام (حكم نهائي غير قابل للطعن) على 10 متهمين في القضية، في فبراير 2017، قالت إن المتهمين بقتل جمهور الأهلي “بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل بعض جمهور فريق الأهلي (الألتراس) انتقامًا لخلافات سابقة واستعراضًا للقوة أمامهم وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة وقطع حجاة وأدوات أخرى مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم فى إستاد بورسعيد الذي أيقنوا سلفًا قدومهم إليه لحضور مباراة كرة القدم بين فريقي النادي الأهلي والنادي المصري وإثر إطلاق الحكم لصافرة نهاية المباراة هجموا عليهم في المدرج المخصص لهم بالاستاد وما إن ظفروا بهم حتى انهالوا على بعضهم ضربًا بالأسلحة والحجارة والأدوات المشار إليها وإلقاءً من أعلى المدرج وحشرًا في السلم والممر المؤدي إلى بوابة الخروج، مع إلقاء المواد المفرقعة عليهم قاصدين من ذلك قتلهم”.
– كان في متهمين ٩ من قيادات وزارة الداخلية في القضية اللي كانوا مسؤولين عن تأمين الملعب والجماهير منهم مدير أمن بورسعيد سابقًا اللواء عصام سمك، واتحكم عليه بالحبس مع الشغل 5 سنوات (خرج باعفاء رئاسي)، ورئيس قسم شرطة البيئة والمسطحات المائية ببورسعيد سابقًا العقيد محمد محمد محمد سعد، واتحكم عليهم بنفس عقوبة سمك.
– في النهاية محكمة النقض أنهت القضية واتحكم على 11 متهمين في القضية بالإعدام (1 منهم غيابي)
و10 متهمين بالسجن لمدة 15 عامًا، و15 متهم آخرين بالسجن 10 سنوات، كما عاقبت 11 متهم بالسجن 5 سنوات، و4 متهمين بالحبس مع الشغل 5 سنوات، وعاقبت متهم وحيد بالسجن لمدة عام، وقضت ببراءة 21 متهم في القضية من التهم المنسوبة إليهم.