– الكلام ده غير صحيح. “الفايننشال تايمز” لم تنشر مؤخرًا تقارير عن تراجع الإقبال السياحي الأوروبي إلى مصر، وأرقام السياحة في مصر شهدت تحسنًا كبيرًا قبل جائحة كورونا ولم يكن هناك “انهيار”.✅✅
– تراجعت أعداد السائحين الوافدين من أوروبا إلى مصر كثيرًا عام 2016 (عام مقتل جوليو ريجيني) بسبب سقوط الطائرة الروسية فوق سيناء في أكتوبر 2015، وإصدار العديد من الدول تحذيرات سفر إلى مصر.✅✅
– وعادت السياحة الأوروبية إلى مصر مجددًا منذ العام 2017، وكانت أعدادها كالآتي، بحسب الجهاز المركزي للتعبئة العام والإحصاء:⬇️⬇️
2016: 2.586 مليون سائح أوروبي، يمثلون 47.9% من إجمالي السياح الوافدين إلى مصر.
2017: 4.672 مليون سائح أوروبي، يمثلون 56.3% من إجمالي السياح الوافدين إلى مصر.
2018: 6.948 مليون سائح أوروبي، يمثلون 61.2% من إجمالي السياح الوافدين إلى مصر.
2019: 8.381 مليون سائح أوروبي، يمثلون 64.3% من إجمالي السياح الوافدين إلى مصر.
– قبل جائحة كورونا، شهد العام 2019 تحسنًا كبيرًا في وضع السياحة في مصر، حيث وصلت أعداد السياح الوافدين إلى مصر من مختلف أنحاء العالم إلى 13.026 مليون سائح، وهو أعلى رقم وصلت إليه مصر منذ العام 2010 (14.7 مليون سائح).✅✅
– السياحة المصرية، تأثرت كثيرًا بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث انخفضت أعداد السياح خلال عام 2020 إلى 3.5 مليون سائح فقط.✅✅
– كمان آخر تقرير نشرته “الفايننشال تايمز” عن السياحة في مصر كان في ديسمبر 2018، بعنوان “مصر تعلق آمالها في انتعاش السياحة على متحف الجيزة الكبير”، ورصد التقرير تحسن مؤشرات السياحة خلال عام 2018، بعد تراجعها عام 2011 بسبب الاضطرابات السياسية، وعام 2015 بسبب تفجير “داعش” لطائرة روسية فوق سيناء.✅✅