دحض الإدعاء

– الكلام ده غير صحيح، انتخابات مجلس النواب بعد ثورة 25 يناير 2011، كانت أول انتخابات حرة مباشرة، تحت إشراف قضائي كامل، وراقبها عدد من المنظمات الحقوقية المصرية والدولية، وهي أول انتخابات يشارك فيها المصريين في الخارج.✅✅
المستشار بهاء أبو شقة – Bahaa Abu shoka
– الانتخابات التي أُجريت على 3 مراحل، وبدأت في28 نوفمبر 2011 وحتى 11 يناير 2012، شارك فيها أكثر من 36 حزب سياسي وائتلاف (من بينهم حزب الوفد نفسه اللي كان في تحالف مع حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين)، إلى جانب عدد كبير من المستقلين.✅✅

– شارك في الانتخابات، أكثر من 55%، ممن يحق لهم التصويت، واعتبرت أكبر نسبة مشاركة في انتخابات في مصر، وكان عدد المشاركين 27 مليون و851 ألف من أصل مجموع عدد الناخبين 50 مليونا.✅✅

– الانتخابات أجريت، في عهد حكم المجلس العسكري، و تحت إشراف اللجنة العليا للانتخابات برئاسة المستشار عبد المعز إبراهيم، رئيس محكمة الاستئناف وقتها، وراقب عليها عدد من المنظمات أجنبية غير حكومية، منها مركز “كارتر”، المؤسس من الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر.✅✅

– فاز في الانتخابات دي أكثر من 15 حزب على رأسهم حزب الحرية والعدالة، وحزب النور، إلى جانب ائتلاف الثورة مستمرة (يضم 7 أحزاب)، بحسب البيان الرسمي للجنة العليا للانتخابات.✅✅

– مجلس النواب جرى حله بحكم المحكمة الدستورية العليا في 14 يونيو عام 2012 بسبب عدم دستورية مواد في قانون الانتخابات.

– أما عن تدخل السلطة التنفيذية في اختيار أعضاء مجلس النواب الحالي، ننصح بقراءة تحقيق “هكذا انتخب السيسي برلمانه”، للصحفي حسام بهجت، والمنشور على موقع مدى مصر في 8 مارس
– يكشف التحقيق (موجود في المصادر)، عن اجتماعات وتدخلات من رئاسة الجمهورية وأجهزة سيادية، في اختيار أسماء المرشحين في تحالف دعم مصر المسيطر على أغلبية البرلمان.