– الكلام ده مش صحيح، مفيش أي قتلى نتيجة المظاهرات اللي بدأت يوم 3 يوليو احتجاجا على مقتل سلومون تيكا (18 عاما) شاب من يهود إثيوبيا (الفلاشة) على يد شرطي في مدينة حيفا المحتلة. ✅✅
– بعد الحادث احتج آلاف الإثيوبيين في إسرائيل للمطالبة بتحقيق العدالة ومحاكمة الضابط، قفلوا الشوارع وحصلت مصادمات مع الشرطة أدت إلى إصابة 111 شرطي خلال تفريق المحتجين واتقبض على 136، لكن محدش مات في المظاهرات، ومفيش أي أخبار عن ده.
– الضابط حاليا تحت الإقامة الجبرية في منزله، بعد استجوابه وقيامه بإعادة تمثيل ازاي أطلق النار على الولد. ومن المقرر إعلان نتائج التحقيقات خلال أيام.
– تقارير الصحافة بتقول إنه من المحتمل أن يتجنب الضابط تهمة القتل غير العمدي بدعوى “أنه لم يكن ينوي قتل سلومون، لكن الرصاصة ارتدت من الأرض وأصابت الشاب”.
– دي مش المرة الأولى لوقائع التمييز ضد يهود الفلاشا أو اليهود الإثيوبيين في إسرائيل (عددهم 144 ألف)، ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اعترف إن الإثيوبيين بيواجهوا “مشكلات”، وطالبهم بالتوقف عن قفل الطرق.
– رغم إنه هناك اتجاه للتهدئة مع الإثيوبيين بسبب الواقعة وقول مسؤولين إسرائيليين إنهم لن يسمحوا بتكرار هذه الوقائع، إلا أن شكواهم من التمييز والعنصرية مُستمرة، خاصة التمييز في الوظائف والتعليم والرياضة.
– بعض الصور المنتشرة لقطع الطرق، وإشعال إطارات السيارات في الشوارع صحيحة.