Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت صفحات وحسابات عامة على فيسبوك، مؤخراً، تصريحات منسوبة لوزير الدفاع السوري، علي محمود عباس، حول استعداد دمشق، للحوار مع تركيا، ورفض الحرب مع مكونات شمال وشرق سوريا، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً باستخدام كلمات مفتاحية، عبر غوغل وفيسبوك، وتوصل إلى مجموعة نقاط: نشرت التصريحات المزعومة على شكل صورة غرافيكية مع مزاعم أنها منشورة من قبل وكالة سانا الرسمية. لا يدعم البحث وجود تصريحات أو صورة غرافيكية مماثلة على حسابات وكالة سانا. لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة لوزير الدفاع السوري، منشورة عبر وسائل إعلام سورية أو عربية معتبرة. تصميم الصورة الغرافيكية التي تتضمن التصريحات
تداولت صفحات وحسابات في موقع فيسبوك، مؤخراً، صورة تظهر عربة مدرعة، وادعت أنها لقوات سوريا الديمقراطية قسد، تعرضت لاستهداف بعبوة ناسفة بمنطقة صفيا شمال الحسكة، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً عكسياً عن الصورة، وبحثاً بواسطة كلمات مفتاحية في غوغل، كما أجرى اتصالاً مع مصادر  محلية، وتوصل إلى مجموعة نقاط: الصورة المتداولة قديمة تداولتها وسائل إعلام مختلفة خلال السنوات الماضية. الصورة الأصلية تعود إلى تاريخ 21 كانون ثانييناير 2019، تظهر عربة عسكرية استهدفها تنظيم 8220داعش8221 بعبوة ناسفة، أثناء مرور دورية مشتركة للقوات الأمريكية، وقوات قسد، على طريق بالقرب من بلدة الشدادي جنوب الحسكة. لم تنشر  وسائل
تداولت صفحات وحسابات، سورية وتركية، على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، مقطع فيديو، مع مزاعم أنه لعملية استهداف عربة لقوات سوريا الديمقراطية قسد بريف الحسكة، وبروايتين مختلفتين، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وزعمت الحسابات السورية، أن المقطع لعملية استهداف عربة لقسد، بالقرب من قرية صفية على طريق الحسكة –القامشلي، وأسفرت عن مقتل جميع طاقمها، فيما ادعت الحسابات التركية، أن المقطع لانفجار عربة لحزب العمال الكردستاني، على طريق علي فرو شمال الحسكة. أجرى فريق بحثاً عكسياً عن الصور بعد تجزئة الفيديو، كما أجرى بحثاً بواسطة كلمات مفتاحية في غوغل ويوتيوب، وتواصل مع مصادر محلية، فتوصل إلى مجموعة نقاط: المقطع المتداول
تداولت صفحات وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، أنباءً حول إلقاء قوات الأمن في أربيل عاصمة إقليم كوردستان العراق، القبض على متهم بافتعال الحرائق مع مجموعة أخرى، مع ادعاء أن حزب الاتحاد الديمقراطي كان يدعم العملية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً بواسطة غوغل، كما أجرى بحثاً باستخدام كلمات مفتاحية في فيسبوك، وتوصل إلى مجموعة نقاط: أظهر البحث أن وسائل إعلام عراقية، نقلت مؤتمراً صحفياً في 18 حزيرانيونيو الجاري، أعلنت فيه قيادة شرطة أربيل، عن إلقاء القبض على عدد من المتهمين بإشعال الحرائق التي اندلعت بأماكن مختلفة في محافظة أربيل مؤخراً. ذكر المتحدث باسم الدفاع المدني