Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
نقلت وكالة الأناضول ووسائل إعلام تركية منها ديلي صباح يوم أمس الجمعة، عن الاستخبارات التركية، 8220تحييد8221 عمر عبد الله الدحام، واصفة إياه  بأحد المسؤولين في وحدات حماية الشعب الكردية بمنطقة الطبقة السورية. وذكرت مصادر أمنية، تركية الجمعة، أن الاسم الحركي للمستهدف 8220أبو دحام8221 وهو متورط في التخطيط لشن هجمات إرهابية ضد تركيا طبقاً للأناضول. وقالت في الخبر الذي نقلته عنها وسائل إعلام سورية وعربية عديدة إن 8220فريقاً خاصاً من الاستخبارات التركية كان يتتبع الدحام ويراقبه ويتعقبه خطوة بخطوة، وأنه تم تحييده بعملية نوعية في منطقة الطبقة8221. ولم توضح الاستخبارات، تاريخ عملية الاستهداف في تصريحها لوكالة الأناضول، ما أوحى وكأنها قامت
نقلت وسائل إعلام سورية وتركية عن وكالة الأناضول، مؤخراً، خبراً، زعمت فيه أن الاستخبارات التركية، قتلت 8220أيمن جولي8221، واصفة إياه بـ8221القيادي في حزب العمال الكردستاني8221. وجاءت صيغة معظم الأخبار، وكأن الحادثة وقعت في سياق عمليات القصف التركي الذي جرى خلال الأيام القليلة الماضية على شمال شرقي سوريا. وشكك نشطاء وصحفيون، في صحة الخبر المتداول، ذلك أن 8220جولي8221، كان قد قتل في استهداف مسيرة تركية على طريق عامودا القامشلي، في 17 أيلولسبتمبر 2023.   تحرى فريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وعبر منصتي فيسبوك وإكس، وحلل مضمون الخبر المتداول فتوصل إلى مجموعة نتائج: 8211 نقلت العديد
تداولت صفحات وحسابات وهمية على موقع فيسبوك، مؤخراً، منشورات تتهم الصحفي إيفان حسيب، بالعمالة وتقديم معلومات وإحداثيات مواقع للجيش التركي. وفي حين اتهمه البعض بالعمالة صراحة، زعم آخرون أنه 8220يغطي8221 على ما يجري من قصف تركي على شمال شرقي سوريا، بينما عمدت مجموعة ثالثة إلى توجيه الشتائم له والحط من كرامته، بهدف التشهير بالصحفي والتحريض ضده. وكان الصحفي قد نشر على صفحته في موقع فيسبوك، منشوراً قال فيه: 8220بعد جولة في الاحياء الشرقية عنترية 8211 السويس بقامشلو اتضح ان أعمدة الدخان الاسود المتصاعدة من المدينة الآن هي نتيجة اشعال اطارات للتشويش على الطائرات المسيرة التركية، التي قصفت عدة مواقع في
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، منذ مساء الخميس، صورتين تظهران شخصيات من المسلسل السوري الشهير، باب الحارة، وزعمت أنها تسرييات من النسخة الجديدة للمسلسل، والتي يتوقع عرضها العام القادم. وتُظهر الصورتين، شخصيات، فريال وأم بشير ولطفية، وهن يرتدين ثياباً، تجمع بين زيّ نسائي تقليدي، وتناير قصيرة، لا تتوافق مع الزيّ الدارج في فترة مبكرة من تاريخ سوريا، حيث تجري أحداث المسلسل. وأرفقت غالبية الحسابات والصفحات مع الصورتين، منشورات ساخرة، فيما لم توحِ صفحات وحسابات أخرى إلى شيء من هذا القبيل، كما تداولت حسابات إحدى الصورتين، ضمن مقاطع فيديو قصيرةريلز مع موسيقى مرافقة. تحرى فريق   بإجراء بحث عكسي عن الجزأين العلويين
تداولت حسابات شخصية وصفحات عامة على فيسبوك، وعلى مجموعات في تطبيق واتسآب، صورة مرفقة مع خبر عن هجمات إسرائيلية على مواقع للجيش السوري بمحافظة القنيطرة، لكن البحث أظهر أن الصورة لمدينة غزة الفلسطينية. ونسبت هذه الحسابات الخبر عن المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلا أن البحث أظهر أن المرصد استخدم صورة مغايرة، للصورة التي تم تداولها. أجرى فريق   ، بحثاً عكسياً عن الصورة المقصودة بالاعتماد على خدمة البحث العكسي في محركي غوغل ويانديكس، فتوصل إلى النتائج التالية: 8211 الصورة تعود لقصف إسرائيلي على مدينة غزة الفلسطينية، ولا علاقة لها بسوريا. 8211 من جملة النتائج التي أظهرها البحث العكسي عن الصورة عبر غوغل، أن
نشرت وكالة أنباء هاوار ، النشطة في شمال وشرقي سوريا، مؤخراً، خبراً تحت عنوان، صحف عربية: إعلان العقد الاجتماعي الجديد هو إعلان أمل للحل في سوريا، إلا أن البحث أظهر أن العنوان مضلل. وجاء في الفقرة الأولى من متن الخبر أن: 8220صحيفة العرب اللندنية أشارت إلى أن العقد الاجتماعي الجديد يفسح المجال لإعادة هيكلة الإدارة الذاتية، فيما أوضحت صحيفة العرب الجديد أن 8220إعلان هذا العقد هو إعلان أمل للحل في سوريا8221. تحرى فريق   حقيقة الادعاء، بإجراء بحث عبر محرك البحث غوغل، فلم يدعم البحث تبني أي صحيفة عربية ما كتبته وكالة هاوار في عنوانها. وأظهرت النتائج أيضاً، أن موقع صحيفة العربي الجديد، نقل على