Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت صفحات عامة على فيسبوك، مؤخراً، صورة نصب ادعت أن مؤسسات تابعة للإدارة الذاتية أنشأته في بلدة تل براك بريف الحسكة، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وأرفقت الصفحات التي يتابع بعضها عشرات الآلاف، الصورة مع منشور يسيء لمكونات سورية. تحرى فريق  حقيقة الصورة بإجراء بحث عكسي عنها عبر غوغل، وأعاد تتبع منشورات سابقة لهذه الصفحات وتوصل إلى مجموعة نقاط: سبق أن نشرت الصورة التي تحوي نصباً قريباً لشعار مهنة الصيدلة، من جانب حسابات وصفحات عراقية على موقع فيسبوك، على أنه نصب مقام أمام كلية الصيدلة في جامعة المثنى العراقية. أظهر البحث أن صفحات جزائرية على فيسبوك سبق أن نشرت الصورة
تداولت وسائل إعلام عراقية، وصفحات على موقعي فيسبوك وإكس، مؤخراً، تسجيلاً مصوراً على أنه لوصول أول طائرة درون إيرانية، وسقوطها في إسرائيل، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. تحرى فريق  حقيقة الأمر وأجرى بحثا عكسياً عن الفيديوالصورة، فتبين ما يلي: ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، في أيارمايو 2021 ، أن وسائل إعلام إسرائيلية نشرت تسجيلا مصوراً،التسجيل المتداول على أنه للحظة 8220إصابة صاروخ اطلق من قطاع غزة، مبنى في مستوطنة ريشون لتسيون بشكل مباشر8221. في النتيجة: الفيديو المتداول على أنه لوصول أول طائرة درون إيرانية وسقوطها في إسرائيل ، مضلل.
تداولت وسائل إعلام و حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تسجيلاً مصوراً على أنه يصور جانبا من الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل، إلا أن البحث أظهر خلاف ذلك. تحرى فريق   حقيقة الأمر، عبر إجراء بحث عكسي عن الفيديو، بعد الحصول على صور بواسطة أداة ، والاستعانة بمحركات بحث مثل: غوغل ويانديكس وتي آي وبينغ، وتوصل إلى ما يلي: المقطع المتداول سبق أن نشرته وسائل إعلام دولية، مطلع شهر تشرين الأول أكتوبر 2023، على أنه يعود لرشقة صواريخ أطلقتها فصائل فلسطينية من غزة على مدينة عسقلان. كما تداولته وسائل إعلام عربية، على إنه يظهر لحظة تصدي القبة الحديدية لصواريخ أطلقت من
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، أنباءً عن تعرض الرئيس السوري بشار الأسد لمحاولة اغتيال في العاصمة دمشق، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق   بحثاً باستخدام كلمات مفتاحية عبر فيسبوك وإكس وغوغل إضافة إلى بحث عكسي عن الصور وتوصل إلى مجموعة نقاط: تداولت الحسابات والصفحات الخبر المزعوم، بصيغ متعددة، أرفقه البعض بمقطع فيديو على أنه يعود لتوتر في ساحة الأمويين، وتداوله البعض مع مزاعم أن المصدر  حساب روسيا الآن، فيما تردد اسم إياد حسن الفراج، كمنفذ لعملية الاغتيال. 8211 تزامن الخبر مع أنباء عن اندلاع اشتباكات في القرداحة، ومقتل شخص باسم هارون الأسد وابنه، فيما نفت صفحات وحسابات
تداولت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، صورةبوستر بمحتوى، ينسب لنائب رئيس الائتلاف السوري المعارض، عبدالحكيم بشار، تصريحات حول تفجير وقع قبل أسبوع بمدينة إعزاز، شمال غربي سوريا، مع تحميل المسؤولية للإدارة الذاتية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. تحرى فريق  حقيقة الأمر، بإجراء بحث باستخدام كلمات مفتاحية عبر فيسبوك وغوغل، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لم تنشر صفحة ، التابعة للمجلس الوطني الكردي في سوريا، أية تصريحات لعبد الحكيم بشار، أو منشورات عن تصريحات له، حول تفجير إعزاز عبر حساباتها، كما لم ينشر حساب بشار على فيسبوك أية منشورات أو تصريحات مماثلة. لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة لبشار عن التفجير عبر حسابات الإئتلاف أو
نشر موقع دار نيوز، وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، صورة لتغريدة منسوبة لحساب رئيس الحكومة السورية المؤقتة عبدالرحمن مصطفى، مفادها استمرار وقوفهم إلى جانب تركيا في العمليات العسكرية التي تشنها في سوريا، وإقليم كردستان العراق، لكن البحث أظهر  أنها مفبركة. تحرى فريق حقيقة الأمر، بإجراء بحثٍ عبر فيسبوك وإكس ومحرك غوغل، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لم ينشر حساب رئيس الحكومة السورية المؤقتة المعارضة، عبدالرحمن مصطفى، أيّ تغريدات على حسابه في إكس حول دعمهم لعمليات وزارة الدفاع التركية أو استعدادهم8221 لتحديد مكان وزمان العمليات التركية في الشمال العراق8221. لا يدعم البحث وجود أيّ تصريحات مماثلة لمصطفى منشورة عبر وسائل