Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، مقطع فيديو، وقالت إنه لمغنٍ شعبي تركي، شبّه اللاجئين السوريين بالخراف، وإن انتقادات طالته من ناشطين أتراك بسبب لغته التحريضية. يظهر الفيديو المترجم إلى العربية، المغني وهو يتوجه للجمهور بالقول: 8220يا ابن العم، إذا ما دخل خروف إلى حقولكم، تقومون بإطلاق النار على صاحبه، لكن أن يدخل في اليوم ما يقارب العشرة آلاف أو 100 ألف سوري، تبقون صامتين8221. وفي الفيديو ذاته، يردد المغني: 8220تعالوا أسمعكم ما أقوله عن هذه الحال8221، من ثم يغني:8221 أليس هذا عمل جميل؟، أن يقاتل الأتراك، بينما يبقون مرتاحين، هل يجوز؟، أن يذهب إخوتي إلى القتال بمدينة
تداولت وسائل إعلام ونشطاء وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الجمعة، مقاطع فيديو، وقالت إنها تعود لاستهداف إسرائيلي جديد لمواقع حزب الله اللبناني، من بينها مطار الضبعة العسكري بريف حمص، لكن تبين أن بعضها قديم. من بين الفيديوهات المتداولة، مقطع ليلي يظهر كتلتين من النيران من مسافة بعيدة، فيما يسمع صوت شخص يردد: 8220يا زهراء يا زهراء8221. وجرى تداول مقطع آخر، يظهر ضربات عنيفة متتالية، فيما يسمع صوت شخصين يتحادثان، و يصرخ أحدهما بداية وهو يقول: 8220تكبير8221. أجرى فريق بحثاً عكسياً عن الصورة، وبحثاً عبر غوغل وفيسبوك وإكس، وتوصل إلى النقاط التالية. سبق أن تم تداول المقطع
تداولت وسائل إعلام، وصفحات عامة، وحسابات شخصية، على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، صوراً ادعت أنها تظهر استهدافاً إسرائيلياً لمواقع بريف حمص على الحدود مع لبنان، لكن البحث أظهر أن بعضها قديم، فيما كان بعضها لقصف إسرائيلي على مدينة غزة. وجرى تداول إحدى الصور على أنها لاستهداف مطار الضبعة العسكري بريف حمص، فيما نشرت أخرى على أنها لاستهداف مناطق على الحدود السورية اللبنانية.  أجرى فريق بحثاً عكسياً عن الصور  عبر غوغل وتوصل إلى النقاط التالية. أظهر البحث أن الصورة أدناه سبق أن نشرتها مواقع عربية، في 11 حزيرانيونيو الفائت، على أنها لقصف إسرائيلي على الحدود اللبنانية السورية أسفر عن
تداولت مواقع وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، مؤخراً، على أنه للمكان الذي جرى فيه استهداف زعيم حركة حماس إسماعيل هينة في طهران، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً عكسياً عن الصورة، إلى جانب بحث عبر غوغل وفيسبوك وإكس، وتوصل إلى النتائج التالية: سبق أن تم تداول المقطع السابق في الأولى من نيسان أبريل الماضي بعد استهداف إسرائيلي للقنصلية الإيرانية في دمشق. أظهرت المقارنة تطابقاً بين الصور المنشورة سابقاً لموقع القنصلية الإيرانية التي تم استهدفها في دمشق مع العناصر الظاهرة في الفيديو المتداول. في النتيجة: الفيديو المتداول على أنه لموقع استهداف اسماعيل هنية في طهران