مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
شهد إنتاج القطن طويل التيلة أكبر تراجع في تاريخ مصر عام 2014، في عهد الرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي.إذ سجلت إنتاجية مصر من القطن طويل التيلة 700.4 ألف طن عام 2007، وسجلت 400.9 ألف طن في 2012، ولكن تراجعت الإنتاجية عام 2014 لتصل لنحو 99.1 ألف طن، وهو أكبر تراجع في تاريخ زراعة القطن في مصر، وفي 2015 وصل إلى نحو 193.4 ألف طن، وفي 2016 انخفض إلى 47.9 ألف طن، وواصل الانخفاض في 2017 إلى 32.5 ألف طن، وفي 2018 بلغت 37.1 ألف طن.
لتصحيح: ليس صحيحُا أن المؤشرات الاقتصادية في مصر حققت أرقامًا أفضل من العام المالي السابق.فيما يخص معدل النمو، فقد انخفض إلى 3.8 في 20202019 مقارنة بـ5.6 في 20182019، وكانت الحكومة تتوقع زيادة تصل إلى 6 في تقديرات الموازنة.وبشأن الفائض الأولي، فقد انخفض أيضًا من 3 العام المالي الأسبق، إلى 1.8 العام المالي المنصرم.وحسب محمد معيط، وزير المالية، أمس الأربعاء، فقد انخفض قيمة الناتج المحلي الإجمالي بنحو 202 مليار جنيه، بحسب التوقعات.وفي يونيو الماضي، قال معيط إن الإيرادات العامة الضريبية وغير الضريبية انخفضت بحوالى ١٢٤ مليار جنيه، نتيجة تأثر الأوضاع الاقتصادية بتداعيات فيروس كورونا.كما توقع زيادة الدين العام بقيمة 44 مليار جنيه تساوي 3 من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.وفي مايو من هذا العام، قال معيط إن الإيرادات تأثرت سلبًا جاء لتوقف عدد من القطاعات الاقتصادية، منها قطاع الطيران الذي انخفضت الضرائب المحصلة على التذاكر نتيجة لوقف حركته عالميًا، مع تأجيل سداد بعض المستحقات الضريبية.وقال الطيار محمد رشدى زكريا رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، إن خسائر الشركة شهريًا تصل إلى 1.2 مليار دولار، جراء توقف حركة الطيران الخارجية بعد انتشار فيروس كورونا.وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر ، إن معدل البطالة ارتفع إلى 9.2 بالمئة في الفترة من نهاية مارس إلى نهاية أبريل بسبب جائحة فيروس كورونا.وخسرت السياحة 4 مليار دولار في 4 أشهر، حسب وزير السياحة المصري الذي قال إن القطاع يسهم بما يزيد عن 12 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لمصر.وحسب آخر إصدار عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، انخفضت قيمة الصادرات بنسبة 42.4 ٪ حيـث بلغت 1.57 مليار دولار خلال شهر مايو 2020 مقابل 2.73 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق.كما انخفضت قيمة الواردات بنسبة 38.7٪، حيث بلغت 4.16 مليار دولار خلال شهر مايو 2020، مقابل 6.78 مليار دولار للشهر نفسه، من العام السابق.تصريح مصطفى مدبولي جاء خلال جاء خلال مؤتمر صحفي لاستعراض جهود الحكومة.
وضيح: حسب آخر تقارير صحفية منشورة منتصف مايو، فإن مديونية السكة الحديد 250 مليار جنيه، وذلك حين اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الوزراء ووزير النقل لبحث كيفية سداد المديونية. ولم ينشر أي تقارير أو أخبار تشير إلى سداد جزء من المديونية خلال تلك الفترة. ولم يبين الوزير في أي تصريح، أو الوزارة في أي بيان لها، كيف انخفضت مديونية سكك حديد مصر بأكثر من 110 مليار جنيه في أقل من 6 شهور. تصريح الفريق كامل الوزير جاء خلال مؤتمر مجلس الوزراء الأربعاء 29 يوليه 2020. وزارة النقل المصرية
س صحيحًا أن عدد الباعة المتجولين 3 ملايين بائع، حيث تتعدد الأرقام والبيانات وتضاربها حول عددهم، بسبب أن النشاط الاقتصادي للباعة المتجولين جزء من الاقتصاد غير الرسمي أو غير المُسجل والذي يُمثل 50 من الناتج القومي لمصر، وفقًا لعمرو عادلي مدير قسم العدالة الاقتصادية والاجتماعية بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية.
تصحيح: عانى الكثير من مصابي فيروس كورونا في مصر من نقص أجهزة التنفس الصناعي وأسرّة الرعاية المركزة، إذ كشفت تقارير صحفية نُشرت على مدار الأربعة أشهر الماضية عن معاناة المصابين وذويهم في رحلة البحث عن جهاز تنفس صناعي وسرير شاغر بغرف العناية المركزة، ووجهت وزير الصحة في الأول من يونيو بضرورة زيادة عدد الآسرة وأجهزة التنفس لمواجهة زيادة المطردة في حالات الإصابة بـكوفيد 19.ذلك رغم إعلان وزارة الصحة ومجلس الوزراء في أكثر من مناسبة عن توافر أجهزة التنفس الصناعي في المستشفيات الحكوميّة والجامعيّة. تصريح د.محمد عوض تاج الدين جاء خلال مداخلة هاتفية لبرنامج حضرة المواطن، عبر شاشة الحدث اليوم.وزارة الصحة والسكان المصرية
: تم التوقيع على اتفاق التجارة الحرة بين مصر وتركيا بتاريخ 27 ديسمبر 2005 ، وقد تم الانتهاء من إجراءات التصديق على الاتفاق من الجهات المسؤولة في كل من البلدين وقد تم دخول الاتفاق حيز النفاذ في 1 مارس 2007 في عهد الرئيس الأسبق مبارك وليس محمد مرسي، حسب موقع الهيئة العامة للاستعلامات.تصريح أحمد عبدالتواب، جاء خلال مقاله اتفاقية التجارة مع تركيا، المنشور في الأهرام.