مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصريحات منسوبة للرئيس التركي أردوغان على شكل صورة غرافيكية، يرد فيها تأكيد على أن عودة العلاقات مع حكومة دمشق إلى سابق عهدها، هي مسألة وقت، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وأظهر البحث الأولي أن التصريح ذاته متداول بصيغ أخرى عبر صفحات وحسابات على فيسبوك. أجرى فريق بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وفي وسائل الإعلام التركية الرسمية، وموقع وكالة الأنباء العراقيةواع، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة للرئيس التركي بنفس المحتوى في وسائل الإعلام التركية الرسمية. لم تنشر أية وكالة إعلام دولية أو جهات إعلامية ذات موثوقية مؤخراً،
تداولت صفحات وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، مقطع فيديو مع مزاعم أنه يعود لانفجار في نقطة عسكرية لقوات سوريا الديمقراطية قسد، في بلدة الشدادي جنوب الحسكة، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. ونشرت حسابات الفيديو مع منشورات بصيغ مختلفة، فيما تداولت أخرى صوراً أخذت من مقطع الفيديو. قسم فريق الفيديو إلى صور، وأجرى بحثاً عكسياً عنها، في فيسبوك وغوغل، وتوصل إلى النقاط التالية: الفيديو المتداول، مدته 00:52 ثانية، مجتزأ من مقطع فيديو مدته 01:14 دقيقة نشرته الهيئة السورية للإعلام في 15 آبأغسطس 2015، كما جرى تصغير إطار الصورة، وعكس اتجاه الفيديو قبل تداوله حديثاً. نشر الفيديو الأصلي، تحت وصف
هذه الصفحة مزيفة، ولا تعود لشمس الدين شرف الدين المعين مفتيًا لليمن من قبل الحوثيين.
نفى شمس الدين وجود أي صفحة أو حساب تابع له على وسائل التواصل الاجتماعي.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، ومؤسسات إعلامية، مؤخراً، تصريحات منسوبة لرئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، حول عودة وشيكة للعلاقات السورية التركية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وذكرت الحسابات أن السوداني، قال اليوم الأربعاء: 8220عودة للعلاقات السورية التركية باتت قريبة جداً حيث قمنا كوسيط بتقريب وجهات النظر بين الطرفين فيما أكد الجانب التركي باستعدادهم على سحب كامل القوات التركية المنتشرة في مناطق متفرقة في سوريا بشرط عودة سيطرة الجيش السوري على كامل الشريط الحدودي المشترك بين البلدين8221. تحرى فريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً في محرك غوغل، والحسابات الرسمية للحكومة العراقية، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لم تنشر