مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
اتهم الكاتب الكردي السوري، شورش درويش، كاتبة لبنانية بـ8221سرقة8221 مقالات له، وتضمينها في كتاب صدر عام 2018 عن الدار العربية للعلوم ناشرون، وأظهر البحث أنه إضافة لمقالات 8220درويش8221، ورد في الكتاب مقالات لكتاب لبنانيين وسوريين آخرين، أغفلت مصادرها. وقال درويش في حسابه على فيسبوك، أمس الأحد إن 8220الكاتبة8221 اللبنانية د. عايدة العلي سري الدين، 8220سرقت8221 أكثر من عشرة مقالات له كانت قد نشرت في صحيفة الحياة اللندنية بين أعوام 2016 و2018، وضمّنتها في جزئي كتابها الموسوم 8220الأكراد في العالم تاريخهم ومستقبلهم8221 دون الإشارة لاسم الكاتب أو اسم الصحيفة التي 8220سرقت8221 منها المواد. وأضاف الكاتب أن 8220سري الدين8221 لم تذكر اسمه
فيديو لقصف قرب خيام وهروب أشخاص تداولته حسابات على أنّه لهروب عناصر النظام أثناء القصف الإسرائيلي على دمشق في سوريا.
تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك نص تصريحات منسوبة لمستشار قائد قوات الدعم السريع السابق يوسف عزت يقول فيها إنه لا يتعرف بقرار رجل غير موجود في الحياة منذ بدء الحرب وأن هذه المليشيا – الدعم السريع – تقتل وتنهب وتسرق وأنها لا تمثله.
صفحة متداولة على فيسبوك تحمل اسم أحمد غالب المعبقيمحافظ البنك المركزي اليمني، تقوم بنشر أخبار مضللة الصفحة مزيفة، ولا تعود لمحافظ البنك المركزي أحمد غالب المعبقي، و️من خلال شفافية الصفحة؛ يلاحظ أنها أُنشأت في 21 ديسمبر 2021 تحت اسم أسعار الصرف الآن، وفي يناير وفبراير 2022؛ جرى تغيير اسمها إلى الجنوب نيوز، قبل أن يعاد تسميتها باسم المحافظ المعبقي في نوفمبر 2022.
الوثيقة المتداولة التي يدعي ناشروها أنها صادرة عن إدارة البنك المركزي بعدن، وموجهة للسفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر مزورة وغير صادرة عن البنك المركزي اليمني بعدن، كما تحوي الوثيقة المزورة على أخطاء إملائية، كما يلاحظ أن رأس الوثيقة لا يتطابق مع الوثائق الصادرة عن البنك المركزي اليمني، كذلك ️نوه البنك المركزي إلى أن الوثيقة غير صحيحة، وطالب الجمهور بتوخي الحذر وعدم الاستناد إلى مصادر غير رسمية، والتحقق من مصداقية أي معلومات منسوبة إلى البنك المركزي اليمني من مصادره الرسمية فقط.
تداولت صفحات وحسابات على موقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، أنباءً ادعت عزم البيت الأبيض إعلان حرب في حال كشفت التحقيقات أن دولة ما تقف وراء محاولة اغتيال دونالد ترامب، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً بواسطة كلمات مفتاحية، عبر غوغل و فيسبوك وإكس، وتوصل إلى النقاط التالية: لا يدعم البحث وجود أنباء مماثلة منشورة من جانب وسائل إعلام أمريكية أو عربية. كشف البحث أن صفحة باسم 8220كوزال8221 كانت قد نشرت الادعاء أولاً، وهي صفحة يتابعها مئات الآلاف على فيسبوك. لا يدعم البحث أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أو أن مسؤولين أمريكيين في إدارته، قد أدلوا بتصريحات مماثلة