مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً يتحدث عن “عزم مدعي عام الجنائية الدولية سحب أوامر القبض على البشير وعبد الرحيم وهارون لعدم كفاية الأدلة”، حسبما ادعى مروجو المنشور.
تداول العديد من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الصورة أدناه. تحتوي الصورة على شعار موقع “المصري اليوم” الإخباري الإلكتروني، بالإضافة إلى صورة الإعلامي المصري المعروف “عمرو أديب”. محتوى ما ذكرت الصورة: كراهية سودانية غير مسبوقة تجاه مصر تجلت في غلق الطرق لحرماننا من مواردهم. البرهان لا يستطيع تحقيق الحد الأدنى من الأمن و الأمان لمصالح مصر في السودان، فلا بد من التخلي عن دعمه و إيجاد البديل الذي يرضي الشعب السوداني و يحقق مصالحنا.
تداولت العديد من الصفحات و الحسابات الشخصية على موقعي فيسبوك وتويتر منشوراً بصيغة تصريح منسوب لوزير الدفاع المصري، ادعى مُروجيه بأنه منقول من قناة الحياة، ويتحدث المنشور حول إغلاق الطريق الرابط بين مصر والسودان طريق شريان الشمال، عند منطقة الملتقي، بالولاية الشمالية.
تداولت العديد من الصفحات و الحسابات الشخصية، لقطة شاشة إسكرين شوت منسوبة لحساب قناة الجزيرة – السودان تحمل منشوراً على هيئة تصريح صادر من السفارة الأمريكية بالخرطوم، ينص على الآتي: “السفارة الأمريكية في الخرطوم: فرصة حل الأزمة في السودان ستكون أعلى إذا تم إبعاد البرهان وحميدتي”.
تداولت العديد من الصفحات والحسابات الشخصية على موقع فيسبوك صورة تبين إسقاط طائرة مُسيرة بدون طيار درون مدعين أنها لطائرتين مُسيرتين درون استخدمتا لإطلاق الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في مواكب يوم 9 يناير المتجه للقصر الجمهوري، وإن المتظاهرين قد أسقطوا الطائرتين باستخدام النبال.
تداولت العديد من الصفحات و الحسابات الشخصية التي يتابعها عشرات الآلاف على منصة فيسبوك، وكذا تطبيق التراسل الفوري واتساب منشورا عن اعتقال أعضاء بمجموعتين أثناء صنع عبوات ملتوف حارقة لاستخدامها ضد القوات الأمنية في مظاهرات 30 ديسمبر. وارفقت الصفحات مع المنشور الرائج، صوراً لزجاجات مشروبات غازية، يبدو من طريقة عرضها بأنها تستخدم في صنع عبوات الملوتوف، بالإضافة إلى صور لأشخاص لا تظهر وجوههم، وقالت تلك الصفحات بأن هؤلاء هم المقبوض عليهم.