– الكلام ده غير صحيح. الدكتور مصطفى الفقي، أعلن استقالته من الحزب الوطني في فبراير 2011، أثناء مظاهرات ثورة ٢٥ يناير التي طالبت بسقوط مبارك ونظامه، ولم يتم إخراجه من الحزب عقب رفضه زيارة دولة الاحتلال الإسرائيلي، كما ذكر “جودة”.✅✅
– الواقعة التي أشار إليها “جودة” حدثت في عام 2004، حسبما ذكر “الفقي” في برنامج “سنوات الفرص الضائعة” عام 2013، وكان حينها الفقي، عضوًا معينًا في مجلس الشعب، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية، وبعدها بعام واحد كان الفقي مرشح “الحزب الوطني” في انتخابات مجلس الشعب 2005، وفاز في الانتخابات وسط شبهات تزوير، كشفها قضاة مشرفين على الانتخابات.✅✅
– وفي عام 2010، تم تعيين الفقي عضوًا في مجلس الشورى، حيث تولى رئاسة لجنة الشئون العربية والخارجية والأمن القومي.✅✅
– وفي العالم التالي 2011، مع تصاعد المظاهرات ضد مبارك، للمطالبة برحيله ، أعلن الفقي استقالته من عضويته في الحزب الوطني في 5 فبراير 2011، قبل 6 أيام من تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عن منصبه.✅✅