مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
التصحيح: بالعودة للدراسة الصادرة في يونيو 2020، عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، فكانت ترصد نسب متابعة الأسر المصرية لأخبار فيروس كورونا المستجد، فقط لا غير، وليس متابعة عامة لكل الأخبار والأحداث اليومية.الدراسة جاءت تحت عنوان: آثر فيروس كورونا على الأسر المصرية، ويظهر من العنوان والدباجة إنها ترصد تغيرات أحدثتها جائحة كورونا على الأسرة المصرية، خلال فترة محددة وهي شهر مايو 2020 فقط، ومنها نسبة مشاهد التليفزيون المصري كمصدر للمعلومات عن الفيروس، ومتابعة البيانات والأخبار الحكومية عن الإجراءات الاستثنائية الخاصة بفيروس كورونا.
من يومين، أعلنت وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية طرح 125 ألف وحدة سكنية كاملة التشطيب، لمحدودى ومتوسطى الدخل، تُسلم خلال 36 شهراً، فى 14 مدينة جديدة.
لا يمثل الأعمار أقل 35 سنة ويستطيعون مشاهدة التلفزيون وقراءة الصحف 60 أو 65 من المجتمع، فحسب آخر إحصاء للجهاز المركزي للتعبئة، فإن فئة الشباب من عمر 1829 تمثل 20.2 مليون شخص، بنسبة تقارب 21 من سكان مصر، أما ما دون 18 سنة فبلغ عددهم 38.8 مليون طفل، و 32.9 منهم هم الأطفال في الفئة العمرية 0 – 4 سنوات، أي لا يستطيعون قراءة الصحف أو مشاهدة التليفزيون ومن هم أكبر من ذلك 26 مليون، أي ما يقارب 26 ، هذا بخلاف المتسربين من التعليم، لذلك فبأي حال من الأحوال لن تصل النسبة من هم أقل 35 سنة، ويستطيعون مشاهدة التلفزيون ومطالعة الصحف 60 أو 65 من إجمالي عدد سكان مصر.
التصحيح: كلام أبو هشيمة غير صحيح. المخالفات اللي رصدها مراقبون، هي توزيع للمال السياسي شريطة الإدلاء بالأصوات لأشخاص بعينها، وليس مجرد إنفاق على الدعاية والتسويق الانتخابي. وده كان واضح في اللي رصدت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان من توزيع كراتين غذائية على المواطنين في جولة الإعادة بانتخابات مجلس الشيوخ، وأرسلت تلك التقارير للهيئة الوطنية للانتخابات، بحسب حافظ أبو سعدة عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان ورئيس المنظمة.مش بس كده كمان تبرأ عبد العظيم حماد، عضو مجلس أمناء الحزب المصرى الديمقراطى، المشارك في القائمة الانتخابية من أجل مصر من تصرفات حزب مستقبل وطن عضو القائمة، بعد توزيع كراتين مواد تموينية أثناء انتخابات مجلس الشيوخ.ورصدت تقارير صحفية مصورة توزيع كراتين مواد تموينية في مناطق أطفيح والأسمرات ومنشأة ناصر.
الدكتور محمد معيط، وزير المالية، قال يوم الخميس اللي فات، إن ما لا يقل عن مليون مصري فقدوا وظايفهم وأعمالهم بسبب تفشي فيروس كورونا. كلام وزير المالية يتماشي مع التقارير الاقتصادية سواء اللى خرجت من مراكز أبحاث متخصصة أو حتى بيانات حكومية رسمية، اللى قالت إنه نمط حياة الأسر المصرية تأثر بسبب تداعيات فيروس كورونا، بعد فقدان وظيفة أو تأثر الدخل الشهرى سلبيًا، وده أدى إلى حد الاستغناء عن بعض بنود ومتطلبات الحياة اليومية للأسرة المصرية. ورغم ارتفاع معدلات النمو الاقتصادي، ولكن تبقى الأسرة المصرية والفقراء الأكثر تأثرا بتبعات كورونا وأضرارها الاقتصادية، فلم تمر عليهم الجائحة مرور الكرام.