مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الحقائق: بدأت بريطانيا بالفعل حملة تطعيم اللقاح الامريكي لشركة فايزر من إمبارح الثلاثاء 8 ديسمبر، وده للأشخاص الأكثر ضعفاً، وأصبحت مارغاريت كينان البالغة تسعين عاما، أول شخص في العالم يتلقى اللقاح.
الحقائق: بدأت الأبحاث في العصر الحديث لاكتشاف علاج لمرض السرطان منذ القرن الـ18. نزلات البرد لها علاجات مختلفة، وفي العام 2017، توصل باحثون في جامعة إمبريال كوليدج بلندن لعلاج فعّال لمكافحة جميع نزلات البرد بأنواعها المختلفة، لا يعتمد على مهاجمة الفيروس نفسه، الذي يأتي بمئات الأشكال، بل يستهدف المضيف البشري.
الحقائق: خريطة معدل النمو الاقتصادي على الموقع الرسمي لصندوق النقد الدولي وضعت مصر في المركز الرابع بعد كل من غويانا وجنوب السودان وبنجلادش، وليس في المركز الثاني كما صرح تامر أمين.
دي مش أول مرة يخرج تصريح زي ده من قبل صرح وزير المالية المصري محمد معيط بنفس التصريح غير الدقيقة خلال اجتماع مع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ونشر في بيان رسمي صادر عن رئاسة الجمهورية.
الحقائق: بدأت مصر إجراءات التعاقد مع التحالف العالمي للقاحات جافي ومن المنتظر أن يمد مصر بـ 20 مليون جرحة، وتأمل الحكومة أن تصل أول شحنة في النصف الأول من 2021، ولكن ليس قبل مايو من العام المقبل، وليس في شهر يناير، وذلك حسب تصريحات المتحدث باسم مجلس الوزراء المستشار نادر سعد. يوم الأربعاء الماضي.
تكفي الـ 20 مليون جرعة لتطعيم 10 مليون شخص توزع بالمجان.
مُخطط أن توزع حسب الترتيب على كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة وأصحاب الأمراض السرطانية، وأصحاب أمراض الصدر والحوامل والفرق الطبية في المستشفيات.
من المتوقع أن تكون إمدادات اللقاحات محدودة للغاية في المراحل المبكرة.
لقاح شركة فايزر بالتعاون مع شركة بايونتيك الوحيد الذي قدم أوراقه ونتائج الأبحاث لمنظمة الصحة العالمية.
لقاحات كورونا المطروحة ليس لها أعراض جانبية شديدة، وفقًا للتجارب التي أجريت على الأشخاص.
وفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن العالم يحتاج لأكثر من لقاح لمواجهة فيروس «كوفيد 19»، فضلًا عن أنه لا يمكن الاعتماد على لقاح واحد.
الحقيقة: لم يصل معدل النمو قبل ثورة يناير إلى 8 ، ولم تحقق مصر معدل نمو تخطى 8 منذ عام 1984، حين وصل معدل النمو وقتها إلى 9.75. وده حسب بيانات البنك الدولي.