مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تتضمن (زائف- مفبرك- بوست غير صحيح- خبر غير صحيح- تصريح غير دقيق- تصريح كاذب- صورة مزيفة- مضلل- فيديو مضلل- بوست مضلل- خبر مضلل- عنوان مضلل)
الكاتب
Saheeh Masr
صرح نشأت الديهي خلال تقديم برنامج بالورقة والقلم، أن "رامي شعث أخد الجنسية الفرنسية وتنازل عن الجنسية المصرية.. رامي أصلا مش مصري ابن نبيل شعث القيادي في منظمة التحرير، وأخد الجنسية عشان أمه مصرية".
الإدعاء
رامي شعث أخد الجنسية الفرنسية وتنازل عن الجنسية المصرية.. رامي أصلا مش مصري ابن نبيل شعث القيادي في منظمة التحرير، وأخد الجنسية عشان أمه مصرية.
دحض الإدعاء
"** تصريح نشأت الديهي غير دقيق، لم يحصل رامي شعث على الجنسية الفرنسية، وتنازله على الجنسية المصرية كان ""إجباريا""، بعدما أجبرته السلطات المصرية على التنازل على الجنسية المصرية، حتى تطلق سراحه بعدما قضى أكثر من تسعمائة يوم في الحبس الاحتياطي، حسب بيان رسمي من أسرة ""رامي"".
** رامي شعث حصل على الجنسية المصرية، لأنه ولد لأب وأم مصريين، حيث حصل والده نبيل شعث على الجنسية المصرية في عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، حسب تصريحات نبيل شعث.
= نبيل شعث، القيادي الفلسطيني والد رامي، عمل سابقًا مستشارًا للرئيس جمال عبد الناصر، وحصل على الجنسية المصرية.
= في 2012، رفضت وزارة الداخلية المصرية تجديد جواز سفر رامي شعث، وادعت أنه فلسطيني فقط ولا يحمل الجنسية المصرية، ولكن في فبراير 2020، رامي قدر يحصل على حكم قضائي من المحكمة الإدارية العليا، حكمًا نهائيًا بتأييد حكم محكمة القضاء الإداري بإلزام وزارة الداخلية بتجديد جواز السفر.
" ** في 5 يوليو 2019، ألقت قوات الأمن القبض على رامي شعث من منزله، وقررت نيابة أمن الدولة العليا وقتها حبسه على ذمة القضية رقم 930 لسنة 2019، والمعروفة باسم ""خلية الأمل"".
= ""رامي"" نشط في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، عبر تأسيس حركة المقاطعة في الوطن العربي (BDS)، ونجحت الحركة عزل النظام الإسرائيلي أكاديمياً وثقافياً وسياسياً.
= خاضت الحركة في مصر معارك ومارست ضغوطات وأدارت حملات ناجحة ضد أي شركات أو مؤسسات دولية تدعم الكيان الصهيوني، وكان أبرزها شركة الاتصالات الفرنسية ""أورنج"" بعدما دخلت السوق الإسرائيلي بشراكة مع شركة الاتصالات الإسرائيلية ""بارتنر"" عام 2016، مما دفع ""أورنج"" لإنهاء عقدها مع الشركة الإسرائيلية، كما أعلنت عدم رغبتها في المساهمة في دعم اقتصاد المستوطنات.
"
"