– الكلام ده غير صحيح. المسؤول الفرنسي الظاهر في الفيديو، المدعي العام في مدينة أفينيون، فيليب غيوماس، وكان بيتكلم عن حادثة في مدينة أفينيون الفرنسية، وليس هجوم كنيسة نيس الذي قتل فيه 3 أشخاص، والمتهم بارتكابه شخص مسلم.
– أمس الجمعة وقعت حادثتين في فرنسا؛ الأولى في مدينة نيس، حيث قام شاب بقتل 3 أشخاص خلال تواجدهم في كاتدرائية نوتردام، وأطلقت الشرطة النار عليه ثم اعتقلته. وقالت الشرطة إن المتهم بارتكاب الجريمة شاب تونسي يدعى إبراهيم العيساوي يبلغ من العمر 21 عامًا، ووصل إلى فرنسا في 9 أكتوبر 2020 قادمًا من إيطاليا.
– الحادثة الثانية وقعت في مدينة أفينيون (جنوب شرق فرنسا)، حيث قتلت الشرطة رجلًا يبلغ من العمر 33 عامًا، بعد أن تلقت بلاغًا بقيامه بتهديد أحد الأشخاص بسلاح. وقالت الشرطة أن الرجل رفض ترك سلاحه فاضطروا لإطلاق النار عليه وقتله.
– الشخص الظاهر في الفيديو هو فيليب غيوماس، المدعي العام في مدينة أفينيون، وكان يتحدث عن الواقعة الثانية التي حدثت في مدينته، وقال إن الرجل “لم يصرخ الله أكبر قط. ولم يكن مسلحًا بسكين قط. وليس له علاقة بالدين الإسلامي”، كما تداولت بعض وسائل الإعلام، وأن هذه جريمة قانون عام.